بالرغم من مرور 3 أعوام على رحيله، 19 يوليو 2012،
إلا أنه لا يزال الغائب الحاضر بتنبؤاته ومقولاته عن جماعة الإخوان المسلمين وبعض السياسيين والتى تتحقق الآن، حيث كان يرى أن ما يحدث فى ميدان التحرير ليس مجرد شباب ثائر يعبر عن مطالبه بالحرية والديمقراطية إنما كان يرى أن هناك مخطط لبث الفوضى بمصر لتنفيذ مخططات أجنبية لتقسيم المنطقة العربية، وهو بالفعل ما نراه الآن فى عدد لا بأس به بدول المنطقة
إلا أنه لا يزال الغائب الحاضر بتنبؤاته ومقولاته عن جماعة الإخوان المسلمين وبعض السياسيين والتى تتحقق الآن، حيث كان يرى أن ما يحدث فى ميدان التحرير ليس مجرد شباب ثائر يعبر عن مطالبه بالحرية والديمقراطية إنما كان يرى أن هناك مخطط لبث الفوضى بمصر لتنفيذ مخططات أجنبية لتقسيم المنطقة العربية، وهو بالفعل ما نراه الآن فى عدد لا بأس به بدول المنطقة