من المعروف ان الاب هو اكثر الناس خوفا على شرف وعرض ابنته سواء كانت عذراء ام كانت غير عذراء ولكن كونها عذارء فهذا ادعى للاب ان يكون احرص الناس عليها وعلى عرضها كونها مازلت صغيره ولا تفقه شئ فى هذا الكون الملئ بالذئاب ولكن فى واقعتنا لهذا اليوم فقد حدث عكس ما يتوقع اى شخص فقد قام الاب
شاب غريب فى قمه شبابه وقوته على فتاته الصغيره التى لم تتخطى السادسه عشر عاما من عمرها وهى تستحم عاريه تماما من اى ملابس تسترها وتوراى مفاتنها عن العيون فهل هذا الاب مجنون ام شاذ هذا هو السؤال الذى يخطر ببال اى شخص يسمع هذا الكلام للوهله الاولى ولكن عندنا نسمع تفاصيل ماحدث كاملا نعرف ان هذا الرجل الفلسطينى الشهم ماهو الا رجل شجاع مافعله هو ماكان يفعله اى رجل اخر فى مكانه ونعنى اى رجل ان الرجل الذى يعرف الحق ويثور دمه فورانا لعزه الحق ففى احد الايام والرجل الفلسطينى الشهم فى منزل
ه الصغير هو وابنته الفتاه شديده الجمال وكانت الفتاه هذه تستحم فى امان الله واذا بخبط شديد على باب البيت وشاب فى عز شبابه وريعانه يلهث ويقع متوسلا للرجل ان يحميه من كلاب الاحتلال الصهيونى الذين يطاردونه ويتوعدون بقتله اشنع قتله نظرا لافعاله البطوليه التى يقوم بها هو وزملائه الاسشتهادين الابطال الذين يفنون اعمارهم وشبابهم دفاعا عن عرض وشرف الامه العربيه ونظرا لبطوله هذا الشاب ماكان للرجل الا انه ادخله على ابنته ليقوم بحمايه البطل وبالفعل دخل الصهاينه بحثا ولم يجدوه وهذا هو فعل كل شهم وبطل مثل هذا الرجل
شاب غريب فى قمه شبابه وقوته على فتاته الصغيره التى لم تتخطى السادسه عشر عاما من عمرها وهى تستحم عاريه تماما من اى ملابس تسترها وتوراى مفاتنها عن العيون فهل هذا الاب مجنون ام شاذ هذا هو السؤال الذى يخطر ببال اى شخص يسمع هذا الكلام للوهله الاولى ولكن عندنا نسمع تفاصيل ماحدث كاملا نعرف ان هذا الرجل الفلسطينى الشهم ماهو الا رجل شجاع مافعله هو ماكان يفعله اى رجل اخر فى مكانه ونعنى اى رجل ان الرجل الذى يعرف الحق ويثور دمه فورانا لعزه الحق ففى احد الايام والرجل الفلسطينى الشهم فى منزل
ه الصغير هو وابنته الفتاه شديده الجمال وكانت الفتاه هذه تستحم فى امان الله واذا بخبط شديد على باب البيت وشاب فى عز شبابه وريعانه يلهث ويقع متوسلا للرجل ان يحميه من كلاب الاحتلال الصهيونى الذين يطاردونه ويتوعدون بقتله اشنع قتله نظرا لافعاله البطوليه التى يقوم بها هو وزملائه الاسشتهادين الابطال الذين يفنون اعمارهم وشبابهم دفاعا عن عرض وشرف الامه العربيه ونظرا لبطوله هذا الشاب ماكان للرجل الا انه ادخله على ابنته ليقوم بحمايه البطل وبالفعل دخل الصهاينه بحثا ولم يجدوه وهذا هو فعل كل شهم وبطل مثل هذا الرجل